الذهب وسطاء تداول الفوركس

أعلى تصنيف وسطاء الذهب التعليقات - 2017 العديد من السماسرة تقدم أدوات التداول الأخرى بالإضافة إلى أزواج العملات المختلفة التي هي الدعامة الأساسية لتداول العملات الأجنبية. وشملت في الأصول الأكثر شعبية هي الذهب والفضة. هذه الفرصة للتجارة الذهب والفضة، بالإضافة إلى العملات، من خلال وسطاء الفوركس هو توفير فرصة للتجار لنقد توقعاتهم حول مختلف المعادن الثمينة (الفضة والبلاتين أو حتى البلاديوم). على الرغم من أن انتشار تجارة الذهب والفضة عادة ما يكون مرتفعا والرافعة المالية منخفضة التداول هذه السلع كلما كان ذلك ممكنا هو فكرة السوق المناسبة. عادة ما يستخدم وسطاء الفوركس تدوين الدولار الأمريكي مقابل الدولار الأمريكي مقابل عقود الذهب الفورية و زاغوسد للفضة الفورية كأداة تداول. وقد اتخذ الفريق في دايلي فوريكس أعلى وسطاء التداول بالذهب، وقام بتجميع مخطط المقارنة أدناه. يتم تشغيل األسواق من قبل سافيكاب إنفستمنتس ليمتد، وهي شركة للخدمات المالية مرخصة ومنظمة من قبل لجنة األوراق المالية والبورصة القبرصية) سيسيك (بموجب ترخيص رقم 09208 ومجلس الخدمات المالية في جنوب أفريقيا كمزود خدمات مالية معتمد بموجب رقم) . 43906. وقد حازت الأسواق على جائزة أفضل مستثمر في خدمة الفوركس في لندن لعام 2012، وجائزة أفضل خدمة مالية في مجال خدمة العملاء في أوروبا لعام 2012، بالإضافة إلى العديد من الجوائز الأخرى على مدى السنوات الماضية. إتورو، التي تأسست في عام 2007 ومقرها في ليماسول، قبرص، هو موقع اجتماعي رائد على الساحة العالمية مع 5،000،000 التجار. وهو ينظم من قبل نفا، سيسيك، أسيك، كفتك، ميفيد، فكا وقد تلقى العديد من الجوائز. إتورو هو بالتأكيد واحدة من أفضل الخيارات لأي شخص يبحث عن مزيد من التفاعل مع التجار العملة الأخرى والذين يرغبون في دراسة كيف يستثمر الآخرين. منصة التداول الاجتماعي يوفر أرضية اختبار جيدة للمبتدئين ويسمح تداول المستوى المهني للمستثمرين ذوي الخبرة. أفاتريد هي من بين أفضل وسطاء الفوركس في العالم مع مكاتب في نيويورك ودبلن وسيدني وميلانو وطوكيو وغيرها من المواقع. وينظمها مصرف أيرلندا المركزي ومرخص من قبل ميفيد في الاتحاد الأوروبي، فضلا عن العديد من هيئات الترخيص الأخرى. وتشمل الميزات أفاتريدس، من بين أمور أخرى، واختيار المنصات، حساب تجريبي، وبطاقة الخصم أفا لجميع أصحاب الحسابات الحية، والوصول إلى أدوات التخطيط المركزي للتجارة للمودعين أكثر من 1000 وسحوبات مجانية. فوريكس هو موقع تداول العملات التي تديرها شركة غين كابيتال هولدينغ، Inc. وهي شركة خدمات مالية تعمل منذ عام 1999. غين كابيتال مدرجة في بورصة نيويورك (نيس: غساب). فوريكس هو وسيط فوركس منظم للغاية في جميع أنحاء أوروبا وآسيا وحصل على مكافآت لأفضل البحوث والتحليلات التي كتبها فكس ستريت لعام 2014 و 2015. تم إدراج فكسم القابضة، ليك واحدة من أسرع الشركات نموا من قبل شركة 500 قائمة أمريكا أسرع الشركات نموا ثلاث سنوات متتالية (2004-2006). ويقع مقر شركة فكسم هولدينغز، ليك في نيويورك، ولها مكاتب في جميع أنحاء العالم بما في ذلك المملكة المتحدة وهونج كونج وفرنسا وإيطاليا وأستراليا، وهي منظمة ومرخصة في كل منها. لدى فكسم أكثر من 165،000 حساب قابل للتداول على منصاتها ومتوسط ​​شهري يزيد على 250 مليار دولار في حجم التجارة. راجع مراجعة فكسم في دايليفوريكس. تنويه المخاطر: لن تتحمل دايليفوريكس المسؤولية عن أي خسارة أو ضرر ناتج عن الاعتماد على المعلومات الواردة في هذا الموقع بما في ذلك أخبار السوق والتحليل وإشارات التداول واستعراض وسيط الفوركس. البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة في الوقت الحقيقي ولا دقيقة، والتحليلات هي آراء المؤلف ولا تمثل توصيات ديليفوريكس أو موظفيها. تجارة العملات على الهامش تنطوي على مخاطر عالية، وغير مناسبة لجميع المستثمرين. وبما أن خسائر المنتج المرتفع يمكن أن تتجاوز الودائع الأولية ورأس المال في خطر. قبل اتخاذ قرار بتداول الفوركس أو أي أداة مالية أخرى، يجب عليك التفكير بعناية في أهدافك الاستثمارية ومستوى خبرتك ومدى تقبلك للمخاطر. نحن نعمل بجد لنقدم لكم معلومات قيمة عن جميع الوسطاء التي نراجعها. من أجل تزويدك بهذه الخدمة المجانية نتلقى رسوم الإعلانات من الوسطاء، بما في ذلك بعض تلك المدرجة ضمن تصنيفنا وعلى هذه الصفحة. وبينما نبذل أقصى ما في وسعنا لضمان تحديث جميع بياناتنا، فإننا نشجعك على التحقق من معلوماتنا مع الوسيط مباشرة. تنويه المخاطر: لن تتحمل دايليفوريكس المسؤولية عن أي خسارة أو ضرر ناتج عن الاعتماد على المعلومات الواردة في هذا الموقع بما في ذلك أخبار السوق والتحليل وإشارات التداول واستعراض وسيط الفوركس. البيانات الواردة في هذا الموقع ليست بالضرورة في الوقت الحقيقي ولا دقيقة، والتحليلات هي آراء المؤلف ولا تمثل توصيات ديليفوريكس أو موظفيها. تجارة العملات على الهامش تنطوي على مخاطر عالية، وغير مناسبة لجميع المستثمرين. وبما أن خسائر المنتج المرتفع يمكن أن تتجاوز الودائع الأولية ورأس المال في خطر. قبل اتخاذ قرار بتداول الفوركس أو أي أداة مالية أخرى، يجب عليك التفكير بعناية في أهدافك الاستثمارية ومستوى خبرتك ومدى تقبلك للمخاطر. نحن نعمل بجد لنقدم لكم معلومات قيمة عن جميع الوسطاء التي نراجعها. من أجل تزويدك بهذه الخدمة المجانية نتلقى رسوم الإعلانات من الوسطاء، بما في ذلك بعض تلك المدرجة ضمن تصنيفنا وعلى هذه الصفحة. في حين أننا نبذل قصارى جهدنا لضمان أن جميع البيانات لدينا هو ما يصل إلى التاريخ، ونحن نشجعكم على التحقق من المعلومات لدينا مع وسيط مباشرة. تداول الذهب تقريبا جميع المنصات اليوم تقدم زوج الدولار الأميركي، والقيود الوحيدة هي أن الذهب يمكن فقط يتم تداولها فيما يتعلق بالدولار الأمريكي، لأن سعر تداول الذهب بالدولار الأمريكي يتداول في النفط. على سبيل المثال، بعض التبادلات لا تحد من مقدار الوقت الذي يمكن للمرء أن يبقى في التجارة وأوقات التداول لاستخدام هذا الزوج وفقا لبعض القيود المفروضة من قبل بورصة لندن للذهب، وهو حيث يتم تداول الذهب في العالم. ولكن، على نحو متزايد، من الممكن لتجارة الزوج تماما مثل أي دولة أخرى، 24 ساعة في اليوم. تحقق من النظام الأساسي الخاص بك للحصول على التفاصيل. كما هو الحال مع جميع الصفقات التي تقوم بها على المنصة، التداول عبر الإنترنت مع الذهب لا يتطلب شراء المادية أو بيع المواد الحقيقية. لا تشتري الذهب الذي يمكنك الاحتفاظ به. يمكنك الاستفادة من التبادل الدولي غير المباشر الذي أنشأه سوق الذهب في لندن، ومرافق المقاصة والتسوية التي توفرها، ولكنك لن تكون على بينة من كل هذا. سوف مسح الصفقات الخاصة بك تماما كما تفعل دائما. التداول في الذهب هو مسألة فهم المشاعر في سوق الذهب. سعر الذهب متقلب فإنه صعودا وهبوطا وفقا لكيفية شعور المستثمرين. على سبيل المثال، عندما بدأت الأزمة في أوكرانيا، أصبح التجار خائفين، هربوا إلى الذهب، وارتفع السعر بنسبة 2.3 في المائة إلى الولايات المتحدة 351.6 1 دولار للأونصة. ويحدث ذلك عندما تكون هناك كارثة كبيرة أو حرب أو أي شيء يخيف المستثمرين ويأخذون أموالهم من الأسهم والسندات ويشترون الذهب إما أموال الذهب أو المعدن نفسه. جعلت الأزمة المالية في 2007-2009 المستثمرين عصبيين واشترى العديد من الذهب البدني، مما دفع السعر إلى ما يصل إلى أكثر من 2000 دولار للأونصة لفترة من الوقت. ثم تبددت الغيوم على الاقتصاد العالمي، وسحب المستثمرون أموالهم من الذهب إلى استثمارات أكثر إنتاجية. تراجع سعر الذهب إلى ما يقرب من 1000 دولار للأونصة في عام 2013. وهذه هي مشكلة الاستثمار في الذهب. كما قال المعلم الكبير من الاستثمار الأمريكي وارن بافيت ذات مرة: لماذا الاستثمار في الذهب كنت وضعت في سلامتك. يجلس هناك ولا يفعل شيئا. إذا كنت تشتري أوقية من الذهب اليوم وتحملها في مائة سنة، يمكنك الذهاب إليها كل يوم و فوندل و مائة سنة من الآن، سيكون لديك أوقية واحدة من الذهب و لن يكون قد فعلت أي شيء بالنسبة لك بين. يمكنك شراء 100 فدانا من الأراضي الزراعية وسوف تنتج لك كل عام. يمكنك شراء مؤشر داو جونز الصناعي ل 66 في بداية عام 1900. في نهاية القرن، كان 11،400، وكنت أيضا قد أعطيت أرباحا لمائة سنة. لذلك فإن الأصول المنتجة اللائقة ستقتل أصولا غير منتجة. وبطبيعة الحال، هذا هو رأي متطرف من المستثمر النشط، ولكن صحيح أن أداء الاستثمارات أسهل للحكم من الذهب. وهناك بالطبع بعض الطلب على الذهب لصنع المجوهرات، وفي الصين والهند، يعتبر المستهلكون شراء الذهب ضرورة مطلقة، وهو جزء أساسي من الأمن الداخلي. المستهلكين في الصين والهند تظهر أكبر الطلب على الذهب في العالم، وعندما يشترون، لديهم تأثير معين على سعر المعدن. ولكن يمكنك أن ترى كيف هذا يلعب في تقرير من مجلس الذهب العالمي. وارتفع طلب المستهلكين على الذهب بنسبة 21 في المئة في عام 2013 حيث بلغت شهية المجوهرات والحانات الصغيرة والقطع النقدية ارتفاعا تاريخيا بلغ 3،863.5 طن. وكان هذا إلى حد كبير على خلفية الطلب من الصين والهند. وكان الطلب على المجوهرات في أعلى مستوياته منذ بداية الأزمة المالية في عام 2008، حيث وصل إلى 2،209.5 طن. وهذا يدل على زيادة بنسبة 17 في المائة عن العام السابق. وقد تأثر الطلب جزئيا بانخفاض سعر الذهب في عام 2013 عما كان عليه في العام السابق. واستمر المستثمرون - الذين ما زالوا قلقين بشأن الأمن - في رفع الطلب على الحانات والقطع النقدية، التي ارتفعت إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق وهو 1،654 طن، بقيمة 75 مليار دولار أمريكي. ومع ذلك، انخفض الطلب الكلي على الذهب بنسبة 15 في المائة في عام 2013. ولم يكن المستثمرون عموما معرضين للمخاطر على نحو ما يطلق عليه العالم المالي، ولذلك فقد أعادوا أموالهم إلى الأسهم والسندات. وكان أداء الذهب أسوأ من أي أصول أخرى تقريبا، على الرغم من كل الطلب من المستهلكين في الصين والهند. لا شيء يمكن أن يجعل من السهل: من الصعب جدا أن نعرف ما الذهب هو الذهاب الى القيام به ومتى. مرة واحدة كنت من المرجح أن تكون على يقين من الاستثمار في الذهب هو عندما كل كسر الجحيم فضفاضة: حرب، زلزال، أزمة مالية. أيا كان يهز الناس يجعل الذهب ترتفع. في أوقات أخرى، ربما من الحكمة لتوجيه واضح من الذهب. بالطبع، هناك توقعات. قامت شركة نومورا للأوراق المالية برفع توقعاتها لأسعار الذهب لعام 2014 إلى 1335 دولارا للأونصة لعام 2014 مقارنة مع 1،138 دولار للأوقية، كما يوضح محلل نومورا، فإن سرعة انخفاض الأسعار في السنوات الأخيرة ستقدم بداية الدورة القادمة. الذهب يبدو مجموعة لاستعادة مثل طائر الفينيق تجدد من رمادها، توقعات المحلل نومورا. وقد رفعت العديد من البنوك الاستثمارية الكبرى، بما في ذلك اليابان نومورا وسويتزرلاند أوبس و لوندونس رك كابيتال ماركيتس مؤخرا توقعات أسعار الذهب. ويتوقع بنك أوبس الآن أن يصل سعر الذهب إلى 1300 دولار للأونصة هذا العام في حين أن رك قد حدد متوسط ​​1400 دولار للأونصة. وبالنسبة لعام 2015، تتوقع نومورا سعر الذهب الذي يبلغ 1،460 دولار للأونصة. وقد ارتفع الذهب بالفعل بنحو 12 في المئة هذا العام، ويرجع ذلك جزئيا إلى إعلان مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي أنه سيبطئ سياسته المتعلقة بالتيسير الكمي، أو التدخل في أسواق السندات وسيولة سهلة. بالنسبة للمتداول اليوم، في خضم كل هذا عدم اليقين، قد يكون النهج الفني ل غولدولار الأكثر أمانا. وربما يكون من الأفضل فهم التغيرات القصيرة الأجل لزوج الدولار الأمريكي مقابل الدولار الأمريكي (شوس) من حيث عمليات التراجع والكسر. بالتأكيد ينبغي للمرء أن تبقي العين على أساسيات، ولكن مشاهدة المقاومة والدعم الكلمة بعناية كذلك.