أنظمة إكونوميك فوركسروستر

إكونوميك سيستمز أنواع الأنظمة الاقتصادية لا يمكنك دائما الحصول على ما تريد. هذا ما غنى رولينج ستونز، على أي حال (التحقق من ذلك: أغنية كبيرة حتى لو كان قليلا قبل وقتك). وفي حين أن ميك جاغر ربما لم يكن لديك إكون 101 في الاعتبار، وقال انه تمكن من تلخيص تماما المفهوم الأساسي الكامن وراء جميع الاقتصاد. فالندرة هي التحدي الأساسي الذي يواجه جميع الأفراد والأمم. نحن جميعا نواجه القيود. لذلك علينا جميعا أن نجعل الخيارات. لا يمكننا دائما الحصول على ما نريد. كيف نتعامل مع هذه القيود، وكيف نحدد أولوياتنا ونخصص للدخل المحدود والوقت والموارد، التحدي الاقتصادي الأساسي الذي واجه الأفراد والأمم على مر التاريخ. ولكن لم تعالج كل دولة هذا التحدي بنفس الطريقة. وقد وضعت المجتمعات نهجا اقتصادية واسعة مختلفة لإدارة مواردها. ويعترف الاقتصاديون عموما بأربعة أنواع أساسية من النظام الاقتصادي التقليدي، والقيادة، والسوق، والمختلطون، ولكنهم لا يوافقون تماما على مسألة أي نظام يتصدى بشكل أفضل لتحدي الندرة. وهناك نظام اقتصادي تقليدي يثير صدمة بسبب التقليد. فالعمل الذي يقوم به الناس، والسلع والخدمات التي يقدمونها، وكيفية استخدامها، وتبادل الموارد كلها تميل إلى اتباع أنماط راسخة منذ زمن طويل. هذه النظم الاقتصادية ليست ديناميثينغز جدا لا تتغير كثيرا. معايير المعيشة هي أفراد ثابت لا يتمتعون بكثير التنقل المالي أو المهني. ولكن السلوكيات والعلاقات الاقتصادية يمكن التنبؤ بها. أنت تعرف ما كنت من المفترض أن تفعل، الذي كنت التجارة مع، وما يمكن توقعه من الآخرين. وفي العديد من الاقتصادات التقليدية، تكون للمصالح المجتمعية الأسبقية على الفرد. ومن المتوقع أن يجمع الأفراد جهودهم وأن يتقاسموا بصورة متساوية في عائدات عملهم. وفي اقتصادات تقليدية أخرى، يحظى نوع من الممتلكات الخاصة بالاحترام، ولكنها مقيدة بمجموعة قوية من الالتزامات التي يدين بها الأفراد لمجتمعهم. اليوم يمكنك أن تجد النظم الاقتصادية التقليدية في العمل بين السكان الأصليين الأسترالي وبعض القبائل المعزولة في منطقة الأمازون. في الماضي، يمكن العثور عليها في كل مكان في القرى الإقطاعية الزراعية في أوروبا في العصور الوسطى، على سبيل المثال. في النظام الاقتصادي الأوامر أو الاقتصاد المخطط. تسيطر الحكومة على الاقتصاد. وتقرر الدولة كيفية استخدام الموارد وتوزيعها. الحكومة تنظم الأسعار والأجور حتى أنها قد تحدد ما أنواع من الأفراد العمل. الاشتراكية هي نوع من النظام الاقتصادي القيادة. تاريخيا، اتخذت الحكومة درجات متفاوتة من السيطرة على الاقتصاد في البلدان الاشتراكية. وفي بعض البلدان، لم تخضع الصناعات الرئيسية إلا للإدارة الحكومية في بلدان أخرى، فقد مارست الحكومة سيطرة أوسع بكثير على الاقتصاد. والمثال الكلاسيكي (الفاشل) لاقتصاد القيادة هو الاتحاد السوفياتي الشيوعي. أدى انهيار الكتلة الشيوعية في أواخر الثمانينيات إلى زوال العديد من الاقتصادات القيادية في جميع أنحاء العالم تواصل كوبا التمسك بالاقتصاد المخطط لها حتى اليوم. في اقتصادات السوق. يتم اتخاذ القرارات الاقتصادية من قبل الأفراد. ويحدد التفاعل غير المقيد بين الأفراد والشركات في السوق كيفية تخصيص الموارد وتوزيع السلع. یختار الأفراد کیفیة استثمار مواردھم الشخصیة التي یتطلبھا التدریب، وما ھي الوظائف التي یجب اتخاذھا، والسلع أو الخدمات التي تنتجھا. والأفراد يقررون ما يستهلكونه. وفي ظل اقتصاد السوق الخالص، تغيب الحكومة تماما عن الشؤون الاقتصادية. كانت الولايات المتحدة في أواخر القرن التاسع عشر، في ذروة عصر لاسيز فير، قريبة جدا كما رأينا في اقتصاد السوق الخالص في الممارسة الحديثة. ويجمع النظام الاقتصادي المختلط بين عناصر السوق والاقتصاد القيادي. يتم اتخاذ العديد من القرارات الاقتصادية في السوق من قبل الأفراد. ولكن الحكومة تلعب أيضا دورا في توزيع الموارد وتوزيعها. إن الولايات المتحدة اليوم، مثلها مثل معظم الدول المتقدمة، هي اقتصاد مختلط. والسؤال الأبدي بالنسبة للاقتصادات المختلطة هو مجرد ما ينبغي أن يكون عليه المزيج الصحيح بين القطاعين العام والخاص للاقتصاد. لماذا يهم اليوم هبط نصف القرن العشرين كمعركة عالمية بين المدافعين عن الأسواق الحرة (الدول الرأسمالية الديمقراطية، بقيادة الولايات المتحدة) والمؤمنين في الاقتصادات القيادية (الكتلة الشيوعية، بقيادة الاتحاد السوفياتي). لم تشرع الولايات المتحدة والاتحاد السوفييتي أبدا في الحرب ضد بعضهما البعض مباشرة، لكن العشرات من الحروب الأصغر حجما (التي مازالت مأساوية ومهمة) تكشفت في جميع أنحاء العالم مع تحول المعارك المريرة حول الأنظمة الاقتصادية إلى دموية. كوريا الجنوبية وفيتنام ونيكاراغوا وأفغانستان وأنغولا الملايين من الناس لقوا مصرعهم في مختلف المسارح الساخنة من الحرب الباردة قاتلوا لتقرير ما إذا كانت الأسواق أو الدول يجب أن تسيطر على الشؤون الاقتصادية. والمفارقة العظيمة أن الحرب الباردة انتهت أخيرا ليس في ساحة المعركة، ولكن لأن الاقتصاد السوفياتي أخيرا تدمر ذاتيا بحلول أواخر 1980s. وفي معظم أنحاء العالم، أثبت الانهيار السوفيتي أن اقتصادات القيادة كانت أقل شأنا من الاقتصادات المختلطة التي يسيطر عليها السوق في العالم الرأسمالي. وبطبيعة الحال، فإن الصين ما زالت تسيطر سياسيا من قبل الحزب الشيوعي الاستبدادي، على الرغم من أن اقتصادها الآن أكثر اختلاطا إن لم تكن حرة تماما هي الآن أكبر دولة دائنة للولايات المتحدة. في بعض الأحيان، أغنية يقول ذلك أفضل: الثورة، من قبل البيتلز أنت تقول أنك تريد ثورة، غنى البيتلز، وتقديم المشورة: ولكن إذا ذهبت تحمل صور رئيس ماو أنت إينت الذهاب إلى جعلها مع أي شخص أي نوع من العملات الأجنبية الاتصال رقم الاتصال رخيصة الفوركس دلهي خيارات تداول تورونتو 60 الخيارات الثنائية الثانية منتدى تعلم الفوركس التحليل الفني بدف فوريكس من بنغلاديش التجارة إيرا خيارات الفوركس أخبار شريط سطح المكتب فوريكس يوميا دبوس بار التداول نظام المحاسبة الفوركس خطر عكس البيانات كومو كوبرار ميس غانانسياس إن فوريكس الفوركس كونتا ديمو ديكرز خيارات الأسهم الربح فوريكس إشارات سبيسيفيكاسي لابتوب أونتوك تداول الفوركس فوريكس إنيغما مؤشر كيفية حساب لإصدار خيارات الأسهم إلى المديرين التنفيذيين إبسيلون مرنة فوريكس القسيمة نوفمبر 2019 أليف با تا فوريكس